MF3 علم

لا تعيد اختراع العجلة. سيدرك أي شخص يبحث في الاستخدام التاريخي للمشيمة، أنه بدون شك، قد تؤثر في استعادة نضارة الشباب من العديد من المزارع المختلفة في جميع أنحاء العالم. تعتبر المشيمة جوهر مكافحة الشيخوخة على مستوى العالم، حيث إنها مكون علاجي طبيعي ولها تأثيرات إصلاحية واضحة على جميع الأنسجة البشرية حيث استخدمت كمكون صحي لعدة قرون. إذن لماذا نعيد اختراع العجلة؟

العلاج بالمشيمة الخاص بـ MF3. تعتبر تقنية التآزر الخاصة بـ MF3 هي العلامة التجارية لتكنولوجيا الخلايا المتقدمة مع نوع المشيمة الممتازة لاستخراج الآلاف من عناصر مكافحة الشيخوخة الطبيعية، في أكثر الأشكال نشاطاً وحيوية، بما في ذلك ظهور أكثر من 200 عامل غني بالمواد الطبيعية ومنها السيتوكينات الحيوية النشطة والمنشطات الحيوية الجلدية و polydeoxyribonucleotides والفيتامينات والمعادن والمواد المغذية الأخرى .

تعتبر مكافحة الشيخوخة عملية استثنائية ومتعددة الوجوه. تدعم هذه المكونات النشطة الخلايا التالفة، وتشجع على نمو الخلايا وتجديدها، وتعزيز الأيض الخلوي، والأهم من ذلك، استعادة الشعور بالنضارة والحيوية.

وتكون جميع الكبسولات الجيلاتينية التي تتكون من مستخلصات الحمض النووي 1740 مللي جرام مع المنشطات الحيوية المركزة من مستخلصات الحمض النووي ذات 375 مليجرام على الأقل مركزة وأكثر نشاطاً وحيوية 4 مرات أكثر من أي مستخلصات مشيمية عادية (التي تتم معالجتها بشكل عام عن طريق التجميد أو التجفيف أو الاستخلاص البيولوجي ولا يستخدم أبداً زرع الخلايا) – على سبيل المثال يعادل النشاط الحيوي والنشاط الأيضي لكل كبسولة جيلاتينية 1500 مللي جرام من المستخلصات المشيمية الأخرى التي تكون على هيئة مسحوق أو سائل أو جيلاتين صلب!